يحظى كرنفال بريدة للتمور بحركة بيع وشراء مثالية، بدخول مئات المركبات المحملة ببواكير أنواع التمور ، التي تمثل مرحلة حصاد موسم التمور بمنطقة القصيم، وتشكل بعداً اقتصادياً وغذائياً على النطاق المحلي بما تتصف به المملكة من ميزات تجعلها تتصدر المشهد الغذائي والاقتصادي في قطاع النخيل على مستوى العالم.
توفير كميات وافرة من التمور بأنواعها
ويعمل الكرنفال على توفير كميات وافرة من التمور بأنواعها تتوافق بين كمية العرض والطلب، بما انعكس على استقرار الأسعار ، بالإضافة إلى أنه يعد الأضخم في منطقة الشرق الأوسط من ناحية كمية المعروض من التمور والقيمة السوقية لها وحركات التدفقات المالية في السوق التي تبدأ في شهر أغسطس وتمتد لشهرين، ويستقبل حصاد تمور أكثر من 11 مليون نخلة في منطقة القصيم.