أعلنت وزارة التجارة عن ارتفاع ملحوظ في السجلات التجارية لقطاع التعليم بنسبة 22% خلال عام 2024 مقارنة بالعام السابق، مما يعكس الاهتمام المتزايد بهذا القطاع كأحد الركائز الأساسية لرؤية المملكة 2030.
نمو بارز في الأنشطة التعليمية الواعدة
أبرز تقرير الوزارة تحقيق عدد من الأنشطة التعليمية نموًا كبيرًا خلال عام 2024:
✔نشاط دعم التعليم: سجل نموًا بنسبة 40%، ليصل إجمالي السجلات التجارية إلى 2,677 سجلًا.
✔نشاط التعليم في مجال الرياضة والترفيه: ارتفع بنسبة 35%، ليبلغ إجمالي السجلات 2,686 سجلًا.
✔أنشطة التعليم العالي: زادت بنسبة 35%، ليصل العدد الإجمالي إلى 2,394 سجلًا تجاريًا.
✔أنشطة أنواع التعليم الأخرى: شهدت نموًا بنسبة 25%، ليبلغ إجمالي السجلات 8,511 سجلًا تجاريًا بنهاية العام.
التعليم.. محور استراتيجي لتحقيق رؤية 2030
يشكل قطاع التعليم حجر الزاوية لتحقيق التنمية المستدامة في المملكة، إذ يهدف إلى:
🟢تلبية احتياجات المستقبل من خلال إعداد جيل مؤهل ومبدع.
🟢تعزيز الابتكار والتميز في مختلف مجالات التعليم.
🟢تطوير الكفاءات الوطنية لقيادة رحلة البناء والتطوير.
استثمار مستدام في الأجيال القادمة
يأتي هذا النمو في سياق توجه المملكة نحو تحقيق مستهدفات رؤية 2030، التي تركز على التعليم كمحرك رئيسي للتغيير، بهدف بناء مجتمع معرفي يعتمد على كوادر وطنية ذات مهارات عالية تسهم في تعزيز تنافسية المملكة عالميًا.