تستضيف وزارة الطاقة السعودية، بالشراكة مع أرامكو السعودية، الشركة السعودية للكهرباء، وسابك، ملتقى توطين قطاع الطاقة يومي 23 و24 أكتوبر 2024، الموافق 20 و21 ربيع الآخر 1446هـ.
يأتي الملتقى تحت شعار 'تمكين التوطين لإمدادات الطاقة'، بهدف:
✅تعزيز ريادة المملكة في أسواق الطاقة العالمية.
✅دعم أمن واستدامة الطاقة عالميًا واستدامة سلاسل الإمداد.
✅تحقيق نسبة توطين 75% في قطاع الطاقة ضمن مستهدفات رؤية 2030.
مشاركة واسعة من المسؤولين والخبراء وصناع القرار
يشهد الملتقى حضور قادة حكوميين وتنفيذيين من القطاعين الخاص المحلي والدولي، إلى جانب مستثمرين وشركاء دوليين. وسيتخلله:
⬅حلقات نقاش تفاعلية وجلسات حوارية.
⬅ ورش عمل متنوعة لتبادل الخبرات.
⬅ توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم لتعزيز الشراكات.
أهمية التوطين في تحقيق التنمية المستدامة
يستعرض الملتقى أهمية توطين قطاع الطاقة في:
🟢 إيجاد فرص عمل جديدة وتحفيز النمو الاقتصادي الوطني.
🟢 تشجيع الاستثمار المحلي والدولي وخلق بيئة جاذبة للأعمال.
🟢 تمكين رواد الأعمال لتولي أدوار قيادية في القطاع.
🟢 تعزيز الابتكار في المجالات المتعلقة بالطاقة.
برامج التوطين في قطاع الطاقة.. دعم المحتوى المحلي وتنمية الكفاءات
تركز برامج التوطين على تشجيع المحتوى المحلي وإيجاد فرص عمل متقدمة في صناعة الطاقة. تشمل هذه البرامج:
✔ توطين المعدات والمشتريات والخدمات.
✔ تطوير الأعمال الهندسية وإدارة المشاريع.
✔ تعزيز القيمة المحلية في قطاعات:
- البترول والغاز
- المرافق والكهرباء
- الطاقة المتجددة والهيدروجين
- إدارة الكربون والبتروكيماويات
- القطاع البحري
ملتقى توطين قطاع الطاقة.. نحو مستقبل مستدام للطاقة
يسلط الملتقى الضوء على الجهود الحكومية التكاملية لدعم التوطين في قطاع الطاقة وبناء مستقبل مستدام للأجيال القادمة. ومن خلال الاستثمار في سلاسل القيمة الوطنية وتحفيز الابتكار، يسهم الملتقى في تعزيز مكانة المملكة كمحور عالمي للطاقة وتوطيد أمن واستدامة إمدادات الطاقة، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية 2030.